شو رأيكن فيي بصراحة
وين الألف الممدودة .... أوكي شحا. آمل أن تصلكم مقالتي هذه، متجاوزة الحدود التي تفصلني عنكم. نتواصل عبر الأنترنيت ... ونحنا قاعدين بالبيت. نقاوم الصعاب ... نحارب الفساد ... وما رح نستسلم للطغاة. سنشارك بالإضرابيت ... بوج يللي عم يعبوا الجيـبـيت ... وسنواصل النضال ... ولو وضعت على رقابنا النصال ... كلنا شباب وبانيت، وسنبقى على إتصال ... شو ما قيل وشو ما انقال ... أنا وإنت وغرابيت
لقد قرأت الكثير من المقاليت ... وصفحات كتيرة طالعتها عالنيت، حرف بحرف عاينتها ، قريت المواقف السياسية، للرهط المعارض وكمان للمواليت. أبواب الفن والثقافة والتجارة والصناعة طالعت فيها حتى مليت. رفعت النقط والفواصل، تطلعت تحتها لحين ما انطفيت ... لمحلها رجعتها وبهيك اكتفيت. اتضحلي إنو في كُتاَب سبسياليست ... وهيدا كاتب قومي عربيست ... وهيدا كاتب عونيست ... وهيداك عم ينتقد رقصة البدويست. ولقيت ناس بتكتب شو ما كان ... موظفينهن بالواسطة لا فحص ولا تيست. قلت يلا تا باشر بالكتابة .. وإتميز بلون نادر كحلي أو عنابي، وانزل متل غيري عالبيست
ومن مقالاتي رح ظهر بوضوح العفوية، والصراحة والقراحة، مرات بجبلكن الخبر على بلاطة ... ومرات بخرطلكن صحن سلاطة، حتى مني ما تملو ... ومن النص والقراية ما تفلو .. وحتى كمان .... ترجعوا علي تطلو. رح كون قريب من الناس ... وظهر النقد الساخر، لأشيا منواجهها بحياتنا اليومية، لا يتطرق إليها الآخرون، مما يشد القارئ، ويشاركني بالسخرية على حالو وحال الناس. بيد أني (شفتو شو حلوة بيد أني) اي وين كنا.... أوكي. بيد أني سوف أعطي رأيي الخاص الناص ... مستندا إلى وجهة نظري بكل إخلاص
رح إتناول شي على شاكلة واحد صار عم يسوق سيارة صغيرة ... بعد ما كان يركب رانج كبيرة ، شو هو بيحس وكيف هو بينحس. بيعجبني هيك موضوع ... ليش إنتو مش مختبرين الإحساس، من فوق كيف بتشوفو الناس ... وإذا ركبتو شي مرة بسرفيس ... بتقولو يا مغيث. بتحسو حالكن عالأرض يا حكم، وكانكن ع شوي رح تلامسو الطريق يا عمي ... وياكل منكن الطريق شقفة كتير مهمة. وفي كمان حالة ... بتصير مع خيو وعمكن وخالي. في ناس بالجيب تبعها بتمشي متل الترين ... كأنو 4 ويلهن ما إلو فرام، والسيارة الصغيرة كأنو حظها بتندب ... ولتنفد من درب الكبيرة بتهرب، اي دخلكن ... لا هو تحت الكبيرة يطب ... ولا دفاع الجيب يكسرلو ضو الستوب ... ولا يتصبح بصاحب الخلقة المكشة ... كأنو موظف عند أبوه، إذا جلفلو الجيب، يعملو قدام الناس مفشة
شو رأيكن مثلا بموضوع مسلسل أسمهان؟ ... ولو ... حدا منكن كان متنبل .. عن متابعة المسلسل، ولا تابع حلقة "الأسبوع في ساعة" مع الزميل جورج المدلل؟. صحيح أنا ما حضرت المسلسل بس تابعت جزء من حلقة جورج، وواكبت موضوع النقاش المبهدل. موضوع رفع الدعاوي اللي فوّل ... وإنو على قولهن هالمسلسل، كان في تطاول على خوفو وخفرع... وتراث أهل الجبل وإم سكعكع. عملو منو قضية، خسرانة قضائيا بالمية مية
بعرف في ناس بيهمها أكتر، كيف فاتت الممثلة الفلانية عالنظارة. ... أو كيف هالنايب اشترى فوق الطيارتين طيارة، ومنين هالوزير كان عندو كوخ وصار عندو عمارة. أنا لو ما إلكن معزاية عندي ... كنت بكتبلكن شندي بندي، بس لأنكن قراء وبتهموني، راح حاول ما إفتح مجال لتنتقدوني. بدي مقالاتي تكون كلها ياسمين وفل ... ولا عن ال 100 العلامة عليها تنزل أو تقل. رح إعتمد أسلوب التشويق بالكتابة ... وعلى هيك أنا عامل حسابي
شو رأيكن مثلا بموضوع الأسانسير؟.... قطع الكهربا قبل تمام الساعة بلا ترم، ما هو سر... وللا بحكيلكن عن غرابة هالماشين ... كيف بيطلع الطابق يللي بدكن اياه أو بينزل لعندكن بكبسة زر. يعني باختصار، رح إتناول بالاضافة للنقد اللاذع، مواقف وتأملات بحاجات ومحتاجات، وكيف القمر وين ما راحت، بيلحقها لجمالات
تركت ولادي ملهيين بقناة تي.جي ... والمدام عم بتتابع فيلم بالأسود والأبيض لمحمود المليجي ... ولو ما هيك ما قدرت إيجي ... حتى اكتب هالمقال وناطر النتيجة. يمكن تعبسوا، وبارفوا تبتسمو. برهابس حولي تنقسمو. مانَي فريد زماني في متلي وامتال ...لا هدية من حدا بدي ولا عيني بالمال. أنا موضوع الكتابة، لا كان بالخاطر ولا عالبال، وبدي سلف إشكركن عالتعليق وعلى حسن الاستقبال، ومرة تانية بهنيكن بذكرى الاستقلال
لقد قرأت الكثير من المقاليت ... وصفحات كتيرة طالعتها عالنيت، حرف بحرف عاينتها ، قريت المواقف السياسية، للرهط المعارض وكمان للمواليت. أبواب الفن والثقافة والتجارة والصناعة طالعت فيها حتى مليت. رفعت النقط والفواصل، تطلعت تحتها لحين ما انطفيت ... لمحلها رجعتها وبهيك اكتفيت. اتضحلي إنو في كُتاَب سبسياليست ... وهيدا كاتب قومي عربيست ... وهيدا كاتب عونيست ... وهيداك عم ينتقد رقصة البدويست. ولقيت ناس بتكتب شو ما كان ... موظفينهن بالواسطة لا فحص ولا تيست. قلت يلا تا باشر بالكتابة .. وإتميز بلون نادر كحلي أو عنابي، وانزل متل غيري عالبيست
ومن مقالاتي رح ظهر بوضوح العفوية، والصراحة والقراحة، مرات بجبلكن الخبر على بلاطة ... ومرات بخرطلكن صحن سلاطة، حتى مني ما تملو ... ومن النص والقراية ما تفلو .. وحتى كمان .... ترجعوا علي تطلو. رح كون قريب من الناس ... وظهر النقد الساخر، لأشيا منواجهها بحياتنا اليومية، لا يتطرق إليها الآخرون، مما يشد القارئ، ويشاركني بالسخرية على حالو وحال الناس. بيد أني (شفتو شو حلوة بيد أني) اي وين كنا.... أوكي. بيد أني سوف أعطي رأيي الخاص الناص ... مستندا إلى وجهة نظري بكل إخلاص
رح إتناول شي على شاكلة واحد صار عم يسوق سيارة صغيرة ... بعد ما كان يركب رانج كبيرة ، شو هو بيحس وكيف هو بينحس. بيعجبني هيك موضوع ... ليش إنتو مش مختبرين الإحساس، من فوق كيف بتشوفو الناس ... وإذا ركبتو شي مرة بسرفيس ... بتقولو يا مغيث. بتحسو حالكن عالأرض يا حكم، وكانكن ع شوي رح تلامسو الطريق يا عمي ... وياكل منكن الطريق شقفة كتير مهمة. وفي كمان حالة ... بتصير مع خيو وعمكن وخالي. في ناس بالجيب تبعها بتمشي متل الترين ... كأنو 4 ويلهن ما إلو فرام، والسيارة الصغيرة كأنو حظها بتندب ... ولتنفد من درب الكبيرة بتهرب، اي دخلكن ... لا هو تحت الكبيرة يطب ... ولا دفاع الجيب يكسرلو ضو الستوب ... ولا يتصبح بصاحب الخلقة المكشة ... كأنو موظف عند أبوه، إذا جلفلو الجيب، يعملو قدام الناس مفشة
شو رأيكن مثلا بموضوع مسلسل أسمهان؟ ... ولو ... حدا منكن كان متنبل .. عن متابعة المسلسل، ولا تابع حلقة "الأسبوع في ساعة" مع الزميل جورج المدلل؟. صحيح أنا ما حضرت المسلسل بس تابعت جزء من حلقة جورج، وواكبت موضوع النقاش المبهدل. موضوع رفع الدعاوي اللي فوّل ... وإنو على قولهن هالمسلسل، كان في تطاول على خوفو وخفرع... وتراث أهل الجبل وإم سكعكع. عملو منو قضية، خسرانة قضائيا بالمية مية
بعرف في ناس بيهمها أكتر، كيف فاتت الممثلة الفلانية عالنظارة. ... أو كيف هالنايب اشترى فوق الطيارتين طيارة، ومنين هالوزير كان عندو كوخ وصار عندو عمارة. أنا لو ما إلكن معزاية عندي ... كنت بكتبلكن شندي بندي، بس لأنكن قراء وبتهموني، راح حاول ما إفتح مجال لتنتقدوني. بدي مقالاتي تكون كلها ياسمين وفل ... ولا عن ال 100 العلامة عليها تنزل أو تقل. رح إعتمد أسلوب التشويق بالكتابة ... وعلى هيك أنا عامل حسابي
شو رأيكن مثلا بموضوع الأسانسير؟.... قطع الكهربا قبل تمام الساعة بلا ترم، ما هو سر... وللا بحكيلكن عن غرابة هالماشين ... كيف بيطلع الطابق يللي بدكن اياه أو بينزل لعندكن بكبسة زر. يعني باختصار، رح إتناول بالاضافة للنقد اللاذع، مواقف وتأملات بحاجات ومحتاجات، وكيف القمر وين ما راحت، بيلحقها لجمالات
تركت ولادي ملهيين بقناة تي.جي ... والمدام عم بتتابع فيلم بالأسود والأبيض لمحمود المليجي ... ولو ما هيك ما قدرت إيجي ... حتى اكتب هالمقال وناطر النتيجة. يمكن تعبسوا، وبارفوا تبتسمو. برهابس حولي تنقسمو. مانَي فريد زماني في متلي وامتال ...لا هدية من حدا بدي ولا عيني بالمال. أنا موضوع الكتابة، لا كان بالخاطر ولا عالبال، وبدي سلف إشكركن عالتعليق وعلى حسن الاستقبال، ومرة تانية بهنيكن بذكرى الاستقلال
2 Comments:
هلق انا بلشت بالمقلوب من اخر مقال كتبتو وصولا لهيدا يااي شكلو اول مقال
المهم انو رح تصير الساعة اربعة الصبح ومع هيك تمنيت لو بعد في مية مقال ومقال وهيدا اذا بيدل على شي فهوي انك انسان بارع في نقل الصورة التي تريد كما تريد و يراها القارء كما تريد وتترك له مساحة ليراها كما يريد
قرات مقالاتك كلا و علقت على معظمها واكتر, بل روحانيات اجدت بالسياسة بالفكاهة بالاجتماعيات اجدت
انشالله عطول تكتب ونحنا ناطرين
برافو غسان...تشد قارئ كلماتك الى الاخير وكأنو مسحور ...تصيب بعمق ودقة كل الي في بالنا يدور
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home