ليلى والديب
كان يا ما كان، بقديم الزمان، بنت صغيرة، حلوة كتير إسمها لولو، وكانوا رفقاتها بيدلعوها “ليلى”، وهالبنت كانت ذكية كتير، وحشرية كتير، ما بتفوتا خبرية
مرة ليلى الحلوة كانت ماشية بالغابة، ومعها سلة فيها فواكة وشي طيب آخدتهن للـتيتا. هي وماشية بالغابة شافت ذئب كبير، مخبا ورا شجرة. ركضت ليلى لعندو، وقالتلو مرحبا، مش إنتَ الذئب؟ انزعج الذئب لأنها كشفتو لهالمحتال. قلها أي نعم أنا الذئب وركض الذئب لبعيد بعيد، هربان منها
بعد شوية، وهي مكملة بطريقها لعند الـتيتا، شافت الذئب مرة تانية، بس هالمرة كان مخبا ورا صخرة كبيرة، بس ما هي حربوقة كتير، على مين عم يتخبا. ركضت ليلى لعندو ورا الصخرة وقالتلو، كشفتك مسيو لو ديب، قللها نعم؟.. أمر؟ قالتلو: جو تو ديرانج مسيو لو ديب ؟ قـللها لأ شو بدك مني؟ قالتلو: مش إنت الذئب تبع قصة ليلى والذئب؟ قالها امبلا أنا هوي، وركض يهرب من هالبنت الفتحة الذكية
1 Comments:
وكأن صرنا بي زمن الضحية فيه بتلاحق الجلاد,
بس انت اكيد انو اسما ريما ;)
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home