يا عيني على غزل الفايسبوك

عجبني جمالها وعلبني بياض بشرتها ودلالها. عيونها بلون الخيار وشعرها بياخدك عالمطار. لونو دبس عطحينة، دخيلكن أنا على الحلو ما فيني. تقبشني فتحة تمها، شوفوا لما بتضحك ويـبين سنها. خدودها معجنات... بينحط عليهن زعتر وزيت. راسها مدور مش متل السطيلة، وطـلتها ستايليش مش متل الكيلة

هيدي فراند عندي جديدة … على الفايسبوك وإسمها فريدة. رغبت إتعرف عليها... وتصير تكتبلي بصابيع إيديها. كـتبتلها على الوول بالفرنسي ... لما قررت وإجتني الفقسة

J'ai toujours les yeux ouverts, et ça ne me laisse pas dormir. Mes rêves en pleine lumière, se sont évaporés devant ton sourire. Vous pouvez me parler, même si vous avez rien a dire

اي لا تندهي ما في حدا...  ولا يهمك غاس خليك على الهدا. نطرلك كم يوم بركي عليك بتحن ... وكلامك بقـلبها بيعود يرن. بس ما الهيئة في إحساس ... أو يمكن مستحية مش بالسهل بـتنباس. رجعت كـتبتلها على الوول بركي ضغطا بيقشط ... والحيا عندها بيفرط

J'ai déjà les yeux lourds, je ne reussi pas à dormir.Tes yeux verts, emissent des lumières, c'est ça qui me sert à ecrire. Dis-moi quelque chose,envoie -moi une rose, ne me laisse pas souffrir

نطرت من الخميس للخميس ... والحال من بعضو لا حس ولا حسيس. يبعتلها شو متقـلي حالها … اي ومغيص. قلت طول بالك يا أبو الغيس ... إلا ما تلين وترجع تحسّك مهضوم وأنيس. هالمرة تقل العيار… إلا ما تنقـش ومن عندها توصلك الأخبار. رجعت على الوول كـتبتلها ... وقلت إذا ما ردت هالمرة يا دلها

 
Maintenant les yeux fermés. Je ne peux plus pleurer ni rire. Espérant te voir dans mes rêves. Voir ton visage ,voir ton sourire.Pas de mot, pas de fleur, pourrait maintenant me servir. Sauf ton apparence devant mon sarir, avec l'odeur de ton parfum wel 3abir .C'est là où je reveille sans tefkir, et mon coeur bat et du joix bitir

اي لو دجاجة كانت باضت من حلاوة الحديس. لو بنت وتقدمت حتى أخطبها كان طارعقلها بهيك عريس ... شو سمتلي بدني . ولك أنا بعمرو دولابي ما بنشر... ليش هيك عم إتشحبر؟ وهلق الوقت صار مأخر... وما قادر نام أنا وموتر. رح إكتبلها بالمشبرحي ... إنتو شو كنتو بتعملوا مطرحي؟ هاي آخر خرطوشة وتصطفل ... أكتر من هيك ما رح إنهبل

كتبتًلها على الوول تبعها …. ليكي يا فريدة

ما تقولي خبصتها بالأخير ... لأني نعست وبدي نام حتى فيق تماني بالكتير ... تا أوصل على شغلي بكرا مع ساعة تأخير ... وبالفرنسي ما بقا رح إكتبلك صار وقتي قصير ... يــــــاي ... بسببك صرت للفايسبوك أسير …. بس تكوني أوفلاين بغصّ على الأخير ... وبس تكوني أونلاين، بقـلّـك سون مونتير ... قلبي بيفرح وشفافي بترسم أن سورير ... إن كان بدك بلاقيكي على البربير ... في هونيكي واحد تبع عصير ... علي يمين بياع الفلافل وعلى شمالو بالعلامة في محل لعب وطراطير ... وبدك بشي محل تاني نلتقى كمان بيصير

ما في دقيقة إلا وضوّا الأحمر. يا ترى شو اللي تغير … في نوتيفيكايشن جديدة ... وعلى وولي كتبت فريدة
 
ولك كنت كتوب من الأول، بالعربي المسهل. أنا كنت عايشة بانكلترا وفرنسي ما بعرف بالفطرة. فرنساوي لا بفهم ولا بقرا. ولا يهمك ماي فراند، بكرا منك بتعلم وبصير فرانكو آراب إتكلم

 

 ولما إجا تاني يوم ….. لأ ... لأ خلص. لحد هون وبس … يللا بيكفي قر، الباقي بـيبقى بيني وبين فريدة سر … هي للمزبوط طلع إسمها فيفي وبيدلعوها فريدة، هيك هي قالتلي وصدقتها، غير هيك ما كان بإيدي

إنتهى

إن هذه القصة محض خيال ولا تمت بصلة لا لغاس ولا لفريدة أو ليال. وما حدا ياخد عني فكرة سيئة، ما هيك بفكر ولا معود ثرثر . بـيبقى غاس آدمي على الأخير. وعلى الفايسبوك فايسي واحد … مش دوبل فاس، فاس طيب وفاس شرير