نوستالجي
كمِ اشتقتُ إليكُم رفاقَ المدرسةِ، لكم منَّي أحلى التَمنيات. أيجمعُنا الزمانُ يوماََ كما كنا، إخوةََ أصدقاءَ وأخوات. لا زلت أذكرُ المقالبَ والضَحكات، الصفَّ والملعـبَّ المبنى والدرجات. الناظرُ لا زلتُ أذكره، كذاكَ المعلمين والمعلمات
ما أحَيلى تلك الذكريات. أيامٌ لن تعودَ أو نَحظى بمثلِها، لم أكنْ لأنساها حَتى الوفاة
آه ما أغربُك أيتها الحياة. اليومَ صِرنا كباراً رجالاََ وسيدات. وجدتهم! نعم اليـوم قد وجدتهم، ناشطين على صفحاتِ الإنترنت. باتوا مهندسين، أطباءَ آباءََ وأمَّهات. لكن يبدو أن ما فاتَ قد مات. نسوني أو انطَمست عندهُم الذكريات. ومن لم ينسَ تناسَى، عن أي ماضِِ تحدثنا ما هذه الترَّهات! قِلة حنُّوا فعادوا للوصلِ بقلوبٍ صافيات. لم تمحُ السنينُ ملامحي عندَهم ولا نسَوا قِصصَنا والحكايات
ماذا بعـدُ أيتها الحـياة. غـداََ نصيرُ أجـداداََ وجـدات، ومن بعــدِ ذلكَ يفاجئنا المَمات، وتُدفنُ تيك الأيـامُ الراحـلات. تُرى ما تُخفي بعدُ لنا، أيامُـنا القِصار الباقيات. حكايةَ صمتي انتَهت، تباََ لحنيني ولتلكَ الأشواقِ والآهات. ألا بُعداََ لأصدقاءِ طفولةٍ، نكَّسوا تجاهُلاَ ليَ الرايات
ما أحَيلى تلك الذكريات. أيامٌ لن تعودَ أو نَحظى بمثلِها، لم أكنْ لأنساها حَتى الوفاة
آه ما أغربُك أيتها الحياة. اليومَ صِرنا كباراً رجالاََ وسيدات. وجدتهم! نعم اليـوم قد وجدتهم، ناشطين على صفحاتِ الإنترنت. باتوا مهندسين، أطباءَ آباءََ وأمَّهات. لكن يبدو أن ما فاتَ قد مات. نسوني أو انطَمست عندهُم الذكريات. ومن لم ينسَ تناسَى، عن أي ماضِِ تحدثنا ما هذه الترَّهات! قِلة حنُّوا فعادوا للوصلِ بقلوبٍ صافيات. لم تمحُ السنينُ ملامحي عندَهم ولا نسَوا قِصصَنا والحكايات
ماذا بعـدُ أيتها الحـياة. غـداََ نصيرُ أجـداداََ وجـدات، ومن بعــدِ ذلكَ يفاجئنا المَمات، وتُدفنُ تيك الأيـامُ الراحـلات. تُرى ما تُخفي بعدُ لنا، أيامُـنا القِصار الباقيات. حكايةَ صمتي انتَهت، تباََ لحنيني ولتلكَ الأشواقِ والآهات. ألا بُعداََ لأصدقاءِ طفولةٍ، نكَّسوا تجاهُلاَ ليَ الرايات
0 Comments:
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home