أحوال الناس والمجتمع

بدي احكي عالنسوان
أخضر بالخط العريض
وعلى الباغي تدور الدوائر
ديوان الشعر والأدب

لا تحزني يا نفس
خيانة الأصدقاء
أمثال وعبر لمن اعتبر
قصص غير شكل

قصة الفايسبوك
ما تخبرو حدا خلليها بيناتنا
سمعان بالضيعة
حتى لا ننسى

درس في تاريخ أميركا
الطائرة المصرية التي أسقطت
حذاء الكرامة بعشرة ملايين دولار
جديد التكنولوجيا

سوني اريكسون اكسبيريا
أشهر العاب لقذف بوش بالحذاء
مناقصتي الخلوي في لبنان
علم وفهم

حياتكن الخاصة...عالمفضوح
أسرار الشعوذة والتنجيم
احذروا الهكرة
فهرس المواضيع
والأبواب
غرائب وصور

خضار وفاكهة غريبة
أزياء من البالونات
غرائب اليو.أس.بي
كاريكاتور وفكاهة

ليلى والديب
أبو العبد لما يحكي أنكليزي
الفيلم المصري والمكسيكي

Feb 28, 2009

انتبهوا يا جماعة


حادث سرقة حصل مع احد الأشخاص الأغنياء حيث سرقت سيارته، فقام بالابلاغ عنها ومرت بضعة أيام دون جدوى ، وبعد عدة أيام، وجد السيارة امام منزله فقام بفتحها، وتفقدها جيدا ولم يكن فيها أي ضرر ابدا ! الغريب في القصه انه وجد بداخل السيارة رساله من سارقها يقول فيها

عزيزي صاحب السيارة، لقد اضطررت لأخذ سيارتك لظرف طارئ حل بي واشعر بالاسف الشديد والندم الكبير، على ما بدر مني، واتمنى ان تصفح عني وتتقبل كل اسفي وتسامحني، وحيث انه قد بدر مني ما حصل فإني ادعوك انت وعائلتك الكريمة، لقضاء خمسة ايام في فندق……. خمس نجوم، للتنزه والإستجمام ، وذلك تعبيرا مني عن اسفي لما قد فعلت، وأرجو منكم تلبية الدعوة

نظر صاحب السيارة للرساله في دهشه وقام بقراءتها اكثر من مرة، وهو في حيرة من امره. فقام أخيرا بإبلاغ مركز الشرطه عن تنازله عن البلاغ، وانه قد وجد سيارته المسروقة. وانتهى الامر وحفظ البلاغ ، وقام بالاتصال بالفندق المذكور بالرساله فوجد انه قد تم فعلا حجزغرفه كبيره له ولعائلته الكريمة

قام بإخبار عائلته عن الموضوع كاملا ، فرح الجميع بالقصه ودعوا ايضا لسارق السيارة وعفوا عنه ، ثم قام صاحب السيارة بالسفر هو وعائلته ومكثوا في الفندق المذكور خمسة ايام بلياليها وهم فرحون ومسرورون

وعند عودتهم من السفر وذهابهم الى منزلهم، وجدوا المفاجئه المدهشة!!! كل ما في المنزل من اثاث ومقتنيات وتحف أثرية، حتى اغراض المطبخ وسفرة الطعام كلها جميعا مسروقه بالكامل. كما وجد أيضا رسالة فيها نص قصير

هذا ثمن الاقامه في الفندق

فانتبهوا يا جماعة، اذا صار معكن هيك شي، خدوا أغراضكم الثمينة معكن عالأوتيل…احتياطا

Labels:

0 Comments:

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home