أحوال الناس والمجتمع

بدي احكي عالنسوان
أخضر بالخط العريض
وعلى الباغي تدور الدوائر
ديوان الشعر والأدب

لا تحزني يا نفس
خيانة الأصدقاء
أمثال وعبر لمن اعتبر
قصص غير شكل

قصة الفايسبوك
ما تخبرو حدا خلليها بيناتنا
سمعان بالضيعة
حتى لا ننسى

درس في تاريخ أميركا
الطائرة المصرية التي أسقطت
حذاء الكرامة بعشرة ملايين دولار
جديد التكنولوجيا

سوني اريكسون اكسبيريا
أشهر العاب لقذف بوش بالحذاء
مناقصتي الخلوي في لبنان
علم وفهم

حياتكن الخاصة...عالمفضوح
أسرار الشعوذة والتنجيم
احذروا الهكرة
فهرس المواضيع
والأبواب
غرائب وصور

خضار وفاكهة غريبة
أزياء من البالونات
غرائب اليو.أس.بي
كاريكاتور وفكاهة

ليلى والديب
أبو العبد لما يحكي أنكليزي
الفيلم المصري والمكسيكي

Jan 16, 2013

هـجـــر الحـبيب


قـلبـتي حيـاتي دمــار هـجرتيـني وأخـدتي القـــرار

حـفرتي جـــروح بـصدري تركـتيها للـزمن تذكـــار

كسـرتي قـلـب صانك وحبـك وشعـلـتي فيي النـــار

وطفّـيتي نجوم أمـانـينا بعـد ما شعــشعِتْ بالأنـوار

دمـوعي الحـزيـنة اجتـــاحت كيـاني والحب قهـــار

مش لعبــة أنـا تـلعبي فيها وترمـيها بـــلا إنــذار

ولا مفرق بشـارع العشـاق حتى تـغــيري المســـار

خلفـتي بوعـدك وعـهــدك وانهـيتي بيـننا المشـوار

ضيّعـتي سنــين من عـمري وتوهـتي فيي الأفــكـار

يـامـا تـغــزلت بجمالـك ونظمتـلـك قـصـايد وأشعـار

وزرعت البـسمة ع شـفافــك وخليت همومي أسرار

كــنت إجهد حتى داريكــي وكيـف أرضيكـي إحتـــار

ومن لمسة خيوط الشمس والشال على كتافك غـار

إن غـــاب القــمر شوفـك محلو يـامـا حلـمت بنهـار

تـضـوي قنـاديلي بـبيـت يـجمـعنا سـوا ورا اســوار

غـفّيكي وما يعرف حـدا فينا بعتمة ليـل وضو نهــار

حلـمي طلع وهـم ضـاع مني بفـضا الأحـلام وطــار


الحـب رقـة وإحسـاس وفــا وإخلاص وتـناغم أفكـار

مـش نــزوة عـابرة ولا موجة هــادرة بـبحـرغـــدار

نفسي عليلة عبالي إشفي غليلي وتواجهي الإختبار

يـجي يــوم وتـشربي مـن نفــس الكــاس دْوار دْوار

وتعـاني اللـهـيب مـن هــجر الحبــيب والــزمن دوَّار

تصـيري غريــبة من غـربة غـيــابو والحـلم ينهــار

وشـارع العشـــاق تـتسـكر دروبـو وما تلاقي خَيــار

بهديـكي جـــروحي يـامـا هـديـتك ريــاحين وأزهــار

ليـش التـــلاعـب بالمشـاعر والكـذب والإستهتـــــار

جرح الهـوى لــوعة إن صابت الشب بـينقِلب ختيار

تزورت معاني الحب ما عدت إفهم بهالدني شو صار


Labels:

0 Comments:

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home