قصتنا على الفايسبوك – الجزء الرابع
الفايسبوك أنعمل بالأساس للإجتماعيات .. للتواصل والتعارف بالإضافة للتسليات. بس عنا بالمجتمع العربي بالذات .. صاير الفايسبوك مسرح عمليات .. وأداة لقلب الأنظمة وتسسقيط الحكومات .. ومزرعة محشية سياسة وإستفزاز ونكايات. مطرح مجاني للإعلانات والدعايات .. ومعرض صور لمفاتن النسوان ودلع البنات .. وخود على عرض أرقام البيـبيّات .. يلّي منشانها الناس بتشتري البلاكبوريات .. اعطيني بيبك وبعطيك بيبي .. حتى نبقى على إتصال يا حبيبي. وما ننسى توزيع أرقام الموبايلات .. يلّي بتوصل للجنس الناعم على الإنبوكسات .. حتى تتعدد طرق طق الحنك عالفايبر والسكايب والتانغو والواتس أبّات. بس الإنجاز الكبير بآخر سنوات .. كان الإبتكارالثوري لميزة اللايكات
زهقان وما إلك جلادة على صاحبك ترد .. بتـفقصلو لايكاية من كل بد. حدا كتبلك كومنت وما فهمتها .. وبدك تعمل حالك استوعبتها .. بشقـفة لايكاية بـتـبتّها. حدا عملك تاغ وحشرك بخانة اليك وما فاضي تعلق يا بيك أو المضمون ما عاجبك .. بتقدحو لايكاية وبتنتهي الحكاية. واحدة استلطفتها وبدك تتحركش فيها .. شو ما كتبت بتكبسلها لايك حتى تشدها وتغريها. حدا بدك تلفتلو إنتباهو وهو ما لاكشك .. بتنـقرلو لايكاية تناغشو فيها بركي بيرجع يناغشك. حدا إلو عليك لايكاية وفا ودين .. بتردلو بلايكاية على شو ما كان
وإبن الفايسبوك تكيف مع التلييك واتقرقح .. صار بيـليّك عالطالعة والنازلة وهو مركز ومفتح .. وحتى من دون ما يقرا وهو نص نايم وملقح. الفنانين والفنانات عينك ما تشوف .. على كلمة صباح الخير بيجيهن لايكات بالألوف .. وفيلسوف على حكمة بتسوى دهب بيـبقى بلا ولا لايكاية رصيدو مكشوف. وما عندو مجال غير إنو يليّك لحالو هالمنتوف .. غير هيك ما طالع بالإيد هيك حكمت الظروف . وفي ناس قد ما آخدة إيدهن على الكبس .. بيـنقشوك لايكات بشعة بتصد النفس. بتكون حاطط خبرعن وفاة قريب .. عملت حادث سيارة أو صايبك جريب .. بيفـقعوك لايك بمدلولاتو مريب
وقصة اللايكات صارت موضة وتكتيك. صارت ليّكلي تا ليّكـلك يا شريك .. وعلى قد ما بتلـيِّكلي أنا بليّكلك وبكافيك. حتى صار في على الفايسبوك مجموعات ليّــيكة حرّيفة بالتليـيك. بيـليّكو لبعض على العمياني .. والتحدي المخفي، مين بيجيب لايكات أكتر من التاني. وفي ناس حنتوتية كتير .. على كلماتك بتطق خواصرهن من "الرير" وبيـبخلوعليك بلايكاية إعجاب وتقدير. في منهن قصدا حتى ما يطمّعوك .. ليش حتى يليّكولك وعلى حسابهن يشهروك .. أو إنت ما بتلـيّكلن تخمين .. فعلى شو بدك يـليّكولك يا فهيم .. الفايسبوك خود وهات ما تكون أناني ولئيم
يا ليّـيك كون منصف .. وما تكبس لايك إلا على شي حلو أو بيشرف. مش تكبس لايك على شي بيـنتف أو بيقرف .. ولا تلـيّك لحدا عم يلحش شو ما كان ويخرّف. وزِين لايكاتك قبل التوزيع. ما تعملّي فيها تجارة تشتري فيها وتبيع. خلّيك بلايكاتك حضاري .. منيح يللي التليـيك مش بمصاري .. وإلا كان الكل عمل حالو لا شايف ولا قاري ... وضحت الصورة يا قرائي وزواري؟
زهقان وما إلك جلادة على صاحبك ترد .. بتـفقصلو لايكاية من كل بد. حدا كتبلك كومنت وما فهمتها .. وبدك تعمل حالك استوعبتها .. بشقـفة لايكاية بـتـبتّها. حدا عملك تاغ وحشرك بخانة اليك وما فاضي تعلق يا بيك أو المضمون ما عاجبك .. بتقدحو لايكاية وبتنتهي الحكاية. واحدة استلطفتها وبدك تتحركش فيها .. شو ما كتبت بتكبسلها لايك حتى تشدها وتغريها. حدا بدك تلفتلو إنتباهو وهو ما لاكشك .. بتنـقرلو لايكاية تناغشو فيها بركي بيرجع يناغشك. حدا إلو عليك لايكاية وفا ودين .. بتردلو بلايكاية على شو ما كان
وإبن الفايسبوك تكيف مع التلييك واتقرقح .. صار بيـليّك عالطالعة والنازلة وهو مركز ومفتح .. وحتى من دون ما يقرا وهو نص نايم وملقح. الفنانين والفنانات عينك ما تشوف .. على كلمة صباح الخير بيجيهن لايكات بالألوف .. وفيلسوف على حكمة بتسوى دهب بيـبقى بلا ولا لايكاية رصيدو مكشوف. وما عندو مجال غير إنو يليّك لحالو هالمنتوف .. غير هيك ما طالع بالإيد هيك حكمت الظروف . وفي ناس قد ما آخدة إيدهن على الكبس .. بيـنقشوك لايكات بشعة بتصد النفس. بتكون حاطط خبرعن وفاة قريب .. عملت حادث سيارة أو صايبك جريب .. بيفـقعوك لايك بمدلولاتو مريب
وقصة اللايكات صارت موضة وتكتيك. صارت ليّكلي تا ليّكـلك يا شريك .. وعلى قد ما بتلـيِّكلي أنا بليّكلك وبكافيك. حتى صار في على الفايسبوك مجموعات ليّــيكة حرّيفة بالتليـيك. بيـليّكو لبعض على العمياني .. والتحدي المخفي، مين بيجيب لايكات أكتر من التاني. وفي ناس حنتوتية كتير .. على كلماتك بتطق خواصرهن من "الرير" وبيـبخلوعليك بلايكاية إعجاب وتقدير. في منهن قصدا حتى ما يطمّعوك .. ليش حتى يليّكولك وعلى حسابهن يشهروك .. أو إنت ما بتلـيّكلن تخمين .. فعلى شو بدك يـليّكولك يا فهيم .. الفايسبوك خود وهات ما تكون أناني ولئيم
يا ليّـيك كون منصف .. وما تكبس لايك إلا على شي حلو أو بيشرف. مش تكبس لايك على شي بيـنتف أو بيقرف .. ولا تلـيّك لحدا عم يلحش شو ما كان ويخرّف. وزِين لايكاتك قبل التوزيع. ما تعملّي فيها تجارة تشتري فيها وتبيع. خلّيك بلايكاتك حضاري .. منيح يللي التليـيك مش بمصاري .. وإلا كان الكل عمل حالو لا شايف ولا قاري ... وضحت الصورة يا قرائي وزواري؟
Labels: فايسبك، فسبكة، فسبوك، تاريخ الفايسبوك، واتس اب، تانغو، سكايب، بيبي، بلاكبيري، مقال فكاهي، فكاهيات
0 Comments:
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home